تحويل الصمت إلى أمل

معرض إلكتروني حيث تتحول قصص الألم إلى رسائل أمل

إحصائيات مهمة
تسجل منطقة شرق المتوسط (EMRO)، التي تضم معظم الدول العربية، 41,000 حالة انتحار سنوياً (منظمة الصحة العالمية، 2021).
وصلت حملة اليوم العالمي للوقاية من الانتحار 2024 إلى أكثر من 77 مليون شخص على وسائل التواصل الاجتماعي وألهمت 4,143 مشاركاً من أكثر من 40 دولة للمشي وركوب الدراجات والجري لمسافة تزيد عن 517,000 كم لزيادة الوعي.
85-95% من الناجين من محاولات الانتحار يواصلون العيش حياة ذات معنى

اسحب للأسفل

ماذا نفعل

ملخص المهمة

وجودي أمل هي منصة إقليمية مخصصة لتحويل قصص الألم إلى مسارات للشفاء. نؤمن بأن مشاركة التأملات الشخصية من خلال الكلمات والصور أو الموسيقى يمكن أن تنقذ الأرواح وتقلل من الوصمة وتلهم الأمل. في منطقة حيث غالباً ما يكون الحديث عن الانتحار مكبوتاً بسبب العار أو الخوف، يوفر وجودي أمل مساحة آمنة ومحترمة ومجهولة الهوية لكسر هذا الصمت. هنا، يمكن للأفراد المتأثرين بالانتحار والناجين والعائلات والداعمين التعبير عن تجاربهم والتواصل مع آخرين يفهمون.

مهمتنا

مهمتنا ثلاثية الأبعاد:

  • لرفع الوعي حول الانتحار والصحة النفسية في المنطقة العربية.
  • لتعزيز الشفاء والمرونة من خلال الفن ورواية القصص.
  • لتوجيه الأفراد للمساعدة والموارد، حتى لا يضطر أحد لمواجهة هذا الألم وحده.

وجودي أمل من خلال القصص الشخصية والتعبير الإبداعي، نكسر الصمت حول الانتحار في المنطقة العربية ونبني مجتمعاً للدعم والشفاء

وجودي أمل ليس مجرد موقع إلكتروني إنه صوت مشترك لمستقبل أكثر تعاطفاً وترابطاً وخالٍ من الوصم